
برقة حسيت بحروفها رقة ودلال طفلة بريئة
بخجل ونظرات كلها أدب مع إنها بطبعها جريئة
ونطقت شفاها بحروف اعتذار وهذي أخلاقها مو غريبة
قالت أنا آسفة وأتمنى من هاللحظة نفتح صفحة جديدة
في لحظتها كنت أنا غريب مثل مهاجر لغربة مدينة

قلت في بالي هل أترك للزعل مجال يدخل بينا ولو دقيقة؟
لا يازعل هاجر من محبتنا وأرحل عن بلد عنا بعيدة
وجاوبتها بكل صدق وإحساسي لها ما تغير طريقه
وقلت لها:

ما عمري سكرت صفحتك لأجل أفتح صفحة جديدة
وإن كان لك سطر ما عرفت اقرأه بتذكر سطور لك قديمة
واعتبر هذا السطر هامش لا له معنى و ضايع دليله
بعشرتي معك لنا ديوان حروف وما يأثر سطر وما يعني لينا
لا يا غالية ما بينا غير العتاب والعتب من المحبة يا رقيقة
وما بينا لا زعل ولا فراق ،والعداوة بيني وبينك هي مسكينة
في دنيا كل خطوة تعلمنا شي جديد والأيام تمر علينا سريعة
ليه نخلي بلحظة الزعل يلقى بينا مكان، لا طبعا حالة مستحيلة
لو أنا في حقك غلطت أتمنى تقبل حروف اعتذاري البسيطة
ويشهد علي الخالق مالك في قلبي إلا كل ذكرى جميلة
4 التعليقات:
اسوء لحظات لحظات الزعل
الله لايجيب الزعل بين المحبين
ويخلي كل حبيب لحيبيبتوو
بالتوفيق
ليت الله ما كتب زعل وفراااق
كان كل رفيق تهنى مع رفيقه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دوووومت مبدع اخي العزيز
هنيئاً لك بقلبك الذي يعفوو عن محبووبة
وهنيئاً لنا بروعة قلمك
دمت بود
دآنه
يسلمك ربي
ابياااااات بجد روووووعه
الله يعااااافك
لاتحرمن من جديدك
دمت لمن تحب
إرسال تعليق